انطونيو سليمان مع سعدية
في هذا اليوم اتفقت سهى و منى على ان يحققو امنيتهم في عمل سكس جماعي و كانت خطتهم ان يتعارفو مع شاب زبه كبير لكي يريحهم … كانو الان في قاعة السينما و الجميع يشاهدون الفلم و القعة مظلمة عندما لمحو شاب طويل يجلس في مكان معزول لوحده جلسو بجانبه ثم و بتردد وضعت منى يدها على حجره و لاكنه لم يقل شيء و لم يمانع ثم اقتربت اكثر ووضعت يديها على زبه و بدا تدعكه من فوق سرواله بعدها قلعت له سرواله و هو ساعدها في ذلك ثم نزلت على زبه و بدات تمصه و ترضعه و جاءت سه و بدأ تدعك له بيضاته و هو يحاول ككل جعده الا يتاوه لكي لا يلاحظ احد ماذا يفعلون ثم قلعت الفتاتان ملابسهما و انزلو سرواله و بدأ يرضعوه حتى بللوه بلعابهم ثم صعدت متى فوقه و اسمكت سهى زبه و بدا تدعكه على كس صديقتها و تلعب بشفراتها به حتى بدأت منى تعض على شفتيها لكي لا تصرخ ثم جلست على زبه و ادخلته كله بداخلها ثم بدأت تدعك بيضاته بكسها بعدها بدات تقوم و تجلس عليه و صديقتها امسكت بزازها التي تقفز من مكانهما بسبب النيك و ادخلتهم الى فمها و بدأت ترضعهم و تعضهم كانت تحاول كل جهدها الا تصرخ ثم اخرجت زبه … جلست سهى على يديها و ركبيتها فوق الكراسي و امسكت منى بمؤخرتها و بدأ تقبلها ثم فارقتها و لحست طيزها حتى اصبح مبللا و مستعدا لزبه في تلك اللحزة ادخله و بدا ينيكها حتى تتخبط بيضاته عليها بقي هكذا لمدة طويلة ثم ادارها و فارق رجليها و ادخل زبه الى كسها كانت ثقبتها صغيرة و شعر بها تتمد مع زبه و في تلك اللحظة كانت صتصرخ من الالم و اللذة و لاكن منى وضعت يديها على فمها و منعتها من الصراخ بقي ينيكهم هكذا حتى انتهى الفلم و قاربت الاضواء على الاشتعالل عندها زبه انتصب و انزل على مؤخرة سهى الجميلة